الإبداع الفضائي

الإبداع الفضائي (https://www.fadaeyat.co/)
-   أخبار الشرق الأوسط والعالم (https://www.fadaeyat.co/f218/)
-   -   الجيش الليبي يسقط طائرة تابعة لفجر ليبيا في رأس لانوف (https://www.fadaeyat.co/fadaeyat91166/)

فضائيات سات 26 صفر 1436هـ / 18-12-2014م 05:13

الجيش الليبي يسقط طائرة تابعة لفجر ليبيا في رأس لانوف
 
أخر أخبار ليبيا اليوم الخميس 18/12/2014 , أهم أخبار ليبيا اليوم الخميس 18 ديسمبر 2014




ليبيا اليوم الخميس , أهم أخبار ليبيا اليوم الخميس , أهم أحداث ليبيا اليوم الخميس , موجز ليبيا اليوم الخميس , أحدث أخبار ليبيا اليوم الخميس 18 ديسمبر 2014 , أخبار الأراضي الليبية اليوم الخميس , ليبيا اليوم الخميس 18 ديسمبر 2014 , أخر أحداث ليبيا اليوم الخميس 18 ديسمبر 2014

الجيش الليبي يسقط طائرة تابعة لفجر ليبيا في رأس لانوف

أفادت مصادرنا أن الجيش الليبي أسقط الثلاثاء طائرة تابعة لميليشيات “فجر ليبيا” وسط ليبيا، فيما تستمر الاشتباكات بين القوات الحكومية والمليشيات في شرقي البلاد وغربها.

وقالت مصادرنا إن الجيش أسقط الطائرة التابعة لفجر ليبيا جنوبي منطقة بن جواد وسط ليبيا، وذلك بعد محاولتها استهداف مهبط رأس لانوف.

وفي وقت سابق، ذكرت مصادرنا أن جهاز حرس المنشآت والموانئ النفطية أصاب الطائرة، وشوهدت الدخان يتصاعد منها.

وذكرت مصادر حكومية أن الطائرة أغارت الثلاثاء على مرفأ السدرة النفطي بشرق البلاد دون وقوع خسائر في الأرواح أو الممتلكات.

وقال علي الحاسي المتحدث باسم غرفة عمليات حرس المنشآت النفطية في منطقة ما يعرف ب”الهلال النفطي” إن مقاتلة حربية أغارت على المنطقة قرب مرفأ السدرة النفطي وألقت صواريخها في أرض خلاء، دون أن تحدث أضراراً قبل أن تجبرها المضادات الأرضية على الفرار.

وكان الجيش الليبي أرسل تعزيزات عسكرية إلى مطار رأس لانوف لدعم حرس المنشآت النفطية في منطقة “الهلال النفطي” بهدف صد مسلحي فجر ليبيا.

والثلاثاء أيضاً، فجر مجهولون سيارة مفخخة بالقرب من مديرية أمن العاصمة الليبية طرابلس دون تسجيل خسائر في الأرواح كما أفاد مسؤول أمني.

وقال المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه في تصريح لوكالة فرانس برس إن “سيارة كانت مركونة بالقرب من مبني مديرية أمن طرابلس تم تفجيرها عن بعد ما أدى إلى إحداث أضرار مادية كبيرة في المكان”.

وقال المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه في تصريح لوكالة فرانس برس إن “سيارة كانت مركونة بالقرب من مبني مديرية أمن طرابلس تم تفجيرها عن بعد ما أدى إلى إحداث أضرار مادية كبيرة في المكان”.

وأضاف أن الحادث لم يسفر عن وقوع خسائر في الأرواح، بينما تضررت بشكل كبير السيارات المتوقفة في المكان إضافة إلى أضرار بالمبنى والمباني المجاورة.

وغربي البلاد، تجددت الاشتباكات الثلاثاء بين القوات الحكومية وميليشيات “فجر ليبيا” في منطقة أبو كماش، قرب معبر رأس جدير الحدودي مع تونس.

وكان آمر الغرفة العسكرية للجيش الليبي في المنطقة الغربية، إدريس مادي، أكد أن الهجوم على معبر رأس جدير لم يكن الغرض منه السيطرة على المعبر، وإنما لتنفيذ مهمة محددة في منطقة أبو كماش، تمت بنجاح على حد تعبيره.

وقال إن الجيش يسيطر على الطريق الساحلي بين طرابلس ورأس جدير الحدودي.

وجاء الهجوم غداة مقتل 17 شخصا على الأقل، وإصابة أكثر من 10 آخرين بجروح في قصف جوي على بلدة أبو كماش، غربي العاصمة طرابلس، قرب معبر رأس جدير.

الأمم المتحدة تدرس فرض عقوبات دولية على معرقلي الحل السياسي في ليبيا

قالت فدريكا موجريني مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي امس إن الاتحاد مستعد للنظر في فرض عقوبات إذا لزم الأمر على من يعرقلون حلا سياسيا في ليبيا.
ويدعم الاتحاد مساعي الأمم المتحدة لجمع الفصائل المتنافسة في ليبيا على مائدة التفاوض. وقالت المنظمة الاثنين إن معارك جديدة بين الفصائل المسلحة تعرقل الحوار.
وقالت موجريني في بيان «من يقوضون فرص الحل السياسي يهددون بدفع ليبيا بالكامل إلى حرب أهلية. يجب أن يواجهوا عواقب لتصرفاتهم. لا يزال الاتحاد الأوروبي مستعدا لبحث إجراءات جديدة.. بما في ذلك إجراءات عقابية إذا استدعت الظروف.»
من ناحية ثانية قال متحدث برلماني امس إن البرلمان الليبي غير الرسمي مستعد لمواصلة المحادثات التي ترعاها الأمم المتحدة لإنهاء الصراع في البلاد إذا تغير مكان عقد الجولات المقبلة وإذا لبيت طلبات معينة.
وكانت الأمم المتحدة تعتزم عقد جولة ثانية من المحادثات هذا الأسبوع مع حكومتي وبرلماني ليبيا إلا أنه لم يتحدد موعد بعد. وقالت الأمم المتحدة أمس إن الحوار واجه تعقيدات بسبب قتال جديد بين فصائل مسلحة كل منها متحالف مع أحد الجانبين.
وفي ليبيا حكومتان وبرلمانان منذ سيطرت حركة تسمى فجر ليبيا العاصمة طرابلس في آب وشكلت برلمانا وعينت رئيسا للوزراء في صراع تخشى القوى الغربية أن يمزق البلاد.
ميدانيا اعلنت القوات الحكومية الليبية ان مقاتلة حربية تابعة لميليشيات «فجر ليبيا « أغارت امس على مرفأ السدرة النفطي بشرق البلاد دون وقوع خسائر في الأرواح أو الممتلكات.
وقال علي الحاسي المتحدث باسم غرفة عمليات حرس المنشآت النفطية في منطقة ما يعرف ب»الهلال النفطي» ان مقاتلة حربية أغارت على المنطقة قرب مرفأ السدرة النفطي وألقت صواريخها في أرض خلاء دون ان تحدث أضرارا بعد مجابهتها بالمضادات الأرضية وإجبارها على الفرار.
وأضاف الحاسي ان الغارة ربما كان تستهدف مقاتلات ومروحيات تابعة لرئاسة الأركان العامة للجيش الليبي مرابضة في مهبط شركة راس لانوف للنفط والغاز التي تبعد بضعة كيلومترات عن المكان.
وتأتي الغارة الجوية الأولى على شرق البلاد من قبل هذه الميليشيا بعد يوم من إرسال رئاسة الأركان العامة تعزيزات عسكرية الى مطار رأس لانوف لدعم حرس المنشآت النفطية في منطقة الهلال النفطي بهدف صد مسلحي فجر ليبيا.
واعتبرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا في بيان ليل الإثنين الثلاثاء إن «التصعيد العسكري هو بمثابة محاولة مباشرة لتقويض جهود الحوار السياسي» مؤكدة ان «أولئك الذين يقفون وراءه يهدفون بشكل واضح إلى إفشال العمل الجاري للوصول إلى حل سياسي».وحذرت من انه «لن يكون هناك رابح في النزاع العسكري الحالي» مؤكدة ان «استخدام العنف وقوة السلاح لن ينجحا في تحقيق الأهداف السياسية».
كما أكدت البعثة على أن «النفط الليبي هو ملك لكل الليبيين وينبغي ألا تقوم أي جماعة بالتلاعب به».
وتدور اشتباكات عنيفة منذ السبت بين القوات الحكومية وميليشيات فجر ليبيا التي تحاول الاستيلاء على ما يعرف بمنطقة «الهلال النفطي» بشرق ليبيا وهي أغنى مناطق البلاد بالنفط.
ويأتي هذا التصعيد بعد إعلان الأمم المتحدة أنها سترعى حوارا ثانيا هذا الاسبوع بين أطراف النزاع الليبي بغية حل الأزمة في البلاد التي تتنازع شرعيتها حكومتان وبرلمانان، في الوقت الذي قال فيه البرلمان المعترف به من الأسرة الدولية في بيان إن «الهجوم على منشآت النفط يأتي للاستيلاء على مصادر تمويل للأنشطة الإرهابية».
الى ذلك فجر مجهولون ظهر امس سيارة مفخخة بالقرب من مديرية امن العاصمة الليبية طرابلس دون تسجيل خسائر في الارواح كما أفاد مسؤول أمني.
وقال المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه في تصريح إن «سيارة كانت مركونة بالقرب من مبني مديرية امن طرابلس تم تفجيرها عن بعد ما أدى إلى إحداث أضرار مادية كبيرة في المكان».
وتجددت الاشتباكات امس بين القوات الحكومية وميليشيات «فجر ليبيا» غرب العاصمة في منطقة أبو كماش، قرب معبر رأس جدير الحدودي مع تونس.
وكان مسؤول في الغرفة العسكرية لمناطق غرب ليبيا، أعلن أن الهجوم على معبر رأس جدير لم يكن الغرض منه السيطرة على المعبر، وإنما لتنفيذ مهمة محددة في منطقة أبو كماش تمت بنجاح، على حد وصفه.
وقال إن الجيش يسيطر على الطريق الساحلي بين طرابلس ورأس جدير الحدودي، فيما تنفي ميليشيات فجر ليبيا ذلك.
وجاء الهجوم غداة مقتل 17 شخصا على الأقل، وإصابة أكثر من 10 آخرين بجروح في قصف جوي على بلدة أبو كماش، غربي طرابلس، قرب معبر رأس جدير.




الساعة الآن » 19:37.

Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd