فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

معلومات عامة ، حدث في مثل هذا اليوم احداث اليوم , احتفال جوجل , السيرة الذاتية , ويكيبيديا , معلومات عن الطب , الصحة , الطبخ , التداوي بالاعشاب , العناية بالبشرة , ماسك تنيض , شخصيات مهمة

برامج تحريض الإباضة لأطفال الأنابيب

تحدثت في مقالة سابقة عن الواقع الحديث لمعادلة الحمل والانجاب في الحالات المرضية التي تعجز الخطوط الفطرية من الوصول لمركزها الانتاجي مؤدية لاستمرار حالة الجفاف بالأجواء العائلية التي تحلم بامتلاك

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
مبدع الاقسام العامة

 

افتراضي برامج تحريض الإباضة لأطفال الأنابيب

تحدثت في مقالة سابقة عن الواقع الحديث لمعادلة الحمل والانجاب في الحالات المرضية التي تعجز الخطوط الفطرية من الوصول لمركزها الانتاجي مؤدية لاستمرار حالة الجفاف بالأجواء العائلية التي تحلم بامتلاك مقومات الاستمرارية بل ودخول برامج المساعدة على الاخصاب خارج الجسم للواقع العملي ليحتل مركزا متقدما في الصدارة، مستجدات علمية فرضت واقعاً جديداً بخط بياني ايجابي ساهم برفع درجات السعادة للعائلات التي حرمت من امتلاك مفاتيح الحلول لمشاكل قد صنفت في الماضي بقالب الصعب أو المستحيل، وقبل الاسهاب بتناول وسائل تنشيط المبيضين فلا بد من المرور على معطيات المعادلة الانجابية كمقدمة لتأهل الزوجين للمرور بالمغامرة الانجابية والتي ينحصر بركانها بفشل النجاح بغالبيتها لأسباب نجهلها بصورة نسبية، حيث يبدأ البرنامج العلاجي للمحاولة بتحليل مفردات السيرة العائلية كمحاولة متواضعة لتحديد مبررات الفشل الطبيعي بهدف معالجتها أو القفز عن محطتها، فيقيم الوضع السريري للزوجين بالتساوي بالرغم أن الثمن والجهد الأكبر هو من نصيب السيدة كجزء من رسالة التضحية لامتلاك السعادة، فنصيب الزوج قد يُحسم بفترة زمنية قصيرة تتراوح فقراتها بين الفحص السريري وفحص الدم الهرموني إضافة لفحص السائل المنوي بشروطه، مع احتمالية الكشف عن الخارطة الجينية.
برامج تحريض الإباضة لأطفال الأنابيب
هناك العديد من العوامل التي تحدد الخطة العلاجية حيث تحلل أبعادها لتفقيط فقراتها ويحتل العمر عنوان صفحتها الأولى إضافة لمبرر الإجراء والعلامات الفارقة بالتاريخ المرضي ذات العلاقة والتي تتحكم بوظيفة المبيضين إضافة لقراءة نتائج الفحوصات الهرمونية على أن نتذكر التاريخ المرضي بالشق النسائي، وقد يكون هناك عبرة بأن تؤخذ الناحية المادية بالحسبان بسبب التكلفة المادية المرتفعة نسبيا مقرونة بمحدودية النجاح والذي يتمثل بنهاية المشوار بولادة طفل للعائلة وليس مجرد ايجابية الفحص الهرموني كحمل كيميائي بظروف السيدة العلاجية، على أن يشرح للزوجين بلغة مبسطة واستفاضة عن فسيولوجية المحاولة لمهارات إرتشاف البويضات وإجراء التلقيح خارج الرحم ومراقبة درجات الانقسام وحتى لحظة اعادة الأجنة لبطانة الرحم. يهمني هنا التذكير بقاعدة البرنامج الذهبية بأنه لا يوجد كفالة للنجاح أو مناعة لفشل المحاولة حتى لو أجريت بكامل الظروف الصحية المثالية للزوجين، فسقف الحمل الذي ينتهي بالولادة لم يتجاوز نسبة 25% حتى الساعة، ونحن نجهد لتحديد أسباب الفشل والنجاح كأن تكون هناك ساعة بيولوجية لبطانة الرحم تسمح للجنين الوافد بالانغراس ببطانة الرحم.
الخطوة العملية الأولى بعد إقرار الخطة العلاجية تتمثل بإختيار الأدوية المنشطة للمبيضين والتي تكفل تحريض المبيضين لانتاج أكبر عدد مناسب من البويضات وتحديدا بدرجات الجودة لزيادة فرص النجاح للمحاولة بجرعات متفاوتة يصعب تعميمها لاعتبار حصريتها بظروف الحالة بإنفراد، وتتكون عموما من ثلاثة أنواع من الحقن الهرمونية، فيستخدم بالمرحلة الأولى هرمون مثبط لإفرازات الغدة النخامية ويعمل على إيقاف النشاط الطبيعي للمبيض من خلال تثبيط الغدة النخامية ولإفرازها للهرمونات المنشطة بالدورة والظروف الطبيعية للسيدة بفرض ظروف بيئية جديدة يحكمها الطبيب المختص لتحديد درجة الاباضة المثالية مما يمكِّن الطبيب من التحكم فى عملية التبويض عن طريق الأدوية الخارجية ويسهل له حساب كمية وجرعات الأدوية المنشط والمطلوبة (بدون تعارض مع الهرمونات الداخلية بالجسم) مما يؤدى إلى تحسين نوعية البويضات ويجعل نمو البويضات العديدة التى تتكون داخل المبيض متناسق كمؤشر على ظبط مثالية الإجراء وتؤخذ هذه العلاجات بجرعات ثابتة بالفترة الزمنية السابقة لبدء جرعات التنشيط أو ببداية البرنامج العلاجي بالتزامن معها ويوقف تناولها بالتزامن أيضا مع وقف العلاجات المشنطة، وتتناولها السيدة في الغالب بحقن تحت الجلد.
هناك العديد من الأصناف التجارية المستخدمة ببرامج المساعدة على التلقيح خارج الرحم، فمنها أحادية الهرمون والذي يتكون من هرمون التنشيط المؤثر على المبيضين وهناك الجرعات العلاجية الثنائية التكوين الهرموني والتي تتكون من مزيج دقيق من هرموني الضبط لوظيفة المبيضين والتي تساهم بتنشيط أكبر عدد مناسب من البويضات ضمن الفترة الزمنية المقدرة لنشاط المبيضين بالظروف الطبيعية بخطة علاجية تتطلب الحكمة والتروي واستخدام فنون ومهارات تصنف بلمساتها السحرية سواء أعطيت هذه الحقن بشكلها المألوف تحت الجلد أو في العضل وبشكل يومي وضمن زمن محدد ويضبط جرعتها العقارية بصحة الاختيار للنوعية والجرعة، على أن يحتوي البرنامج على تقييم مهبلي بواسطة جهاز السونار لتحديد درجة استجابة المبيضين من خلال العدد المنتج وتناسق الحجم بين الحويصلات وذلك بعد استخدام السيدة للجرعة العلاجية بعدة أيام وتهدف أساسا للتأكد من صحة الاختيار العلاجي والجرعة المستخدمة، فمحطة التقييم تعطي فرصة لمراجعة بنود الجرعة فيمكن زيادتها أو تثبيتها أو تخفيضها اعتمادا على تناسق تلك الحويصلات من حيث الشكل والحجم والعدد.
تختلف مدة وجرعة الأدوية المنشطة طبقاً لعوامل كثيرة ويشكل عمر السيدة ووزنها ومدى انتظام الدورة عوامل الأساس بإختيار جرعتها، وكذلك تطور نمو البويضات أثناء العلاج كما يظهر من خلال الفحوصات الزمنية المجدولة، والهدف الأساسى من تناول هذه الأدوية المنشطة ينحصر بالحصول على عدد من الحويصلات بالمبيض بحجم 17-20مم حيث تحتوى هذه الحويصلات عادة على بويضات ناضجة.
تؤخذ هذه الأدوية عن طريق الحقن بالعضل كما أن بعض الأدوية الحديثة منها يمكن أخذها عن طريق الحقن تحت الجلد وهو ما تفضله بعض السيدات حتى يتمكن من حقن أنفسهن بالمنزل، ومن المهم أن تلتزم السيدة بموعد حقن الدواء يومياً خلال فترة التنشيط ويجب أن يكون الموعد ثابت فى المساء أو الصباح للحصول على أفضل نتيجة»
الصنف الثالث من الحقن الهرمونية يتمثل بتناول حقنة هرمون الليويتن (الابرة التفجيرية) وذلك بعد وصول الحويصلات لحجم النضوج ووقف العلاج الهرموني للصنفين وتنحصر وظيفة هذا الهرمون بإتمام اللمسات النهائية لنضوج البويضات داخل الحويصلات بهدف تحضير جاهزيتها بدرجة تسمح لمادتها الجينية بالاتحاد مع تلك الوافدة من الحيوان المنوي للزوج، وتحتاج بالظروف العادية لفترة زمنية تتراوح بين 34-36 ساعة قبل ارتشاف البويضات ودخول مرحلة المساعدة الحقيقة على التلقيح والتي ينفذها فنانوا المختبر الوراثي المدربين، فيعطي الزوج عينته بالتزامن مع الارتشاف للبويضات بمرحلة أكثر دقة وحساسية أثناء الرحلة حيث محطة التلقيح المجهري بفنونها وأسرارها ومهاراتها وحصريتها بمتخصصين على أداء المهمة البيولوجية.
هناك نظامان دوائيان أساسيان لتنشيط المبيضين، يسمى الأول بالبرنامج الطويل المدى وهو المُستخدم لفئة السيدات التي تعاني من خلل مؤثر بالدورة الشهرية وخصوصا بحالات المبيض المتكيس حيث يعطى أفضل نتائج وفيه يبدأ استخدام الأدوية المثبطة لإفرازات الغدة النخامية قبل موعد الدورة بأسبوع إلى عشرة أيام، ويستمر حتى يوم ارتشاف البويضات، بينما البرنامج قصير المدى فيبدأ باستخدام الأدوية المثبطة للغدة النخامية من اليوم الأول للدورة ويتبع ذلك استخدام الأدوية المنشطة بدءاً من اليوم الثاني للدورة الشهرية، ويؤدى ذلك إلى زيادة كبيرة ومفاجئة فى مستوى الهرمونات بالدم وإعطاء دفعة قوية للمبيض لتجهيز عدد من البويضات وهو برنامج يعطي فرصة أكبر للتحكم بالجرعات العلاجية.
يشكل البرنامج العلاجي المحور الأهم بفرص النجاح والفشل وقدسية احترام بنوده وتوقيته يعتبر الأساس الذي يحرم العبث فيه أو التلاعب بفقراته، وأذكر هنا بُشرى لمتلحفي معطف الخوف على هامش الحديث عن هذه الهرمونات بأن الدراسات العلمية الحديثة قد توصلت بعدم زيادة فرص الاصابة بأورام المبيضين كنتيجة جانبية لتناول الأدوية المنشطة، كما أن إعادة ترتيب أولوية السلم العلاجي تعتبر خطوة رائدة بالاخلاص شريطة تحييد الهدف المادي بجزئياته، وأحذر من استخدام الأدوية الرخيصة الثمن لشكوك مشروعة بصلاحيتها ولكن يجب ان تؤخذ العقاقير الأصلية ضمن منظومة علاجية وتحت إشراف طبي دقيق بعد التيقن من سلامة مستودعات الاحتفاظ وظروف نقلها وللحديث بقية.





مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات رسائل تهديد للخائن قوية بعد تعرضك للخيانة
تهنئة عيد الفطر رسمية تهنئة عيد الفطر لزوجي عيدًا سعيدًا ومباركًا
تصبحين على خير حبيبتى رومنسيات تصبحين على خير يا غالية
مبروك المولود الف مبروك المولود ويتربي بعزكم
بوستات عن أصدقاء المصلحة امثال وحكم عن نفاق وخداع الأصدقاء
دعاء يشرح القلب دعاء يزيل الهم والخوف يجلب الرزق

برامج تحريض الإباضة لأطفال الأنابيب


أدوات الموضوع


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 13:41.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status