فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

أخبار الشرق الأوسط والعالم أخبار الخليج، أخبار عربية، أخبار السعودية، أخبار مصر، أحدث الأخبار

الحزن يخيم على حلب بفعل الحرب والأضواء مطفئة في أعياد الميلاد

صورعلم الجبهة الشامية بحلب , أخر أخبار حلب اليوم الجمعة 26/12/2014 , أهم أخبار حلب اليوم الجمعة 26 ديسمبر 2014

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
مبدع الاقسام العامة

 

افتراضي الحزن يخيم على حلب بفعل الحرب والأضواء مطفئة في أعياد الميلاد

صورعلم الجبهة الشامية بحلب , أخر أخبار حلب اليوم الجمعة 26/12/2014 , أهم أخبار حلب اليوم الجمعة 26 ديسمبر 2014
الحزن يخيم على حلب بفعل الحرب والأضواء مطفئة في أعياد الميلاد


حلب اليوم , أخر أخبار حلب اليوم الجمعة , أهم أخبار حلب اليوم 26 ديسمبر 2014 , مايحدث داخل مدينة حلب السورية اليوم الجمعة 26 ديسمبر 2014 , أهم أحداث حلب اليوم , أخبار حلب اليوم الجمعة 26/12/2014 , موجز حلب الإخباري اليوم الجمعة 26 ديسمبر 2014
الحزن يخيم على حلب بفعل الحرب والأضواء مطفئة في أعياد الميلاد
العزيزيّة والسليمانيّة والميدان وسريان قديم وسريان جديد والشيخ طه وفيلات الأرمن وجديدة ومحطة بغداد.. أحياء كانت تفيض بالزينة والأشجار والأجراس يوم عيد الميلاد في مدينة حلب. ومعظم سكان المدينة على اختلاف مذاهبهم، كانوا يقصدون تلك الأحياء ذات الأغلبيّة المسيحيّة، ليستمتعوا بأجواء الميلاد.
وتسترجع كارون ذكريات عيد الميلاد في حلب قبل العام 2011. وهي، بعد أعوام الحرب التي قضتها في حيّ العزيزية، ترى أن “العيد بات ضيفاً ثقيلاً على حلب، يتمنى الأهالي مروره بسرعة. ففي خلاله، يتذكّر النازح منزله، والمهجّر أرضه ومن بقي فيها. هو بات مساحة للذكرى وليس للفرح”.
وتخبر أن “ما من زينة في الشوارع، ولم نتحضّر للعيد. معظمنا بات يضع الشجرة فقط لأطفاله وفي الخفاء، بخلاف ما كنا نفعل سابقاً على الشرفات. الجميع حزين، وثمّة خجل من الاحتفال وسط ما تمرّ به البلاد”.
وتحاول عبثاً النبش في ذاكرتها عما يدعو إلى الفرح في أعياد سنوات الحرب. فتقول: “في الأولى والثانية، منعت الكنائس والجمعيات الأهلية المسيحيّة في حلب مختلف الطوائف من الاحتفال، كنوع من الحداد على ما تمر به البلاد. فاقتصرت الاحتفالات على البيوت، في طقس أشبه برفع العتب لإدخال الفرح إلى قلوب الأطفال فقط”.
تبتسم كارون عند سؤالها عن تفاعل باقي الطوائف مع عيد الميلاد. وتقول: “المسيحيون أنفسهم ليسوا متفاعلين. فكيف تتفاعل الطوائف الأخرى؟”. وتختزل أمنياتها لهذا العام بعودة السلام إلى البلاد وعودة مَن هاجر من أقاربها. تضيف: “في كل عيد تحاول الكنائس مواساة الناس في حلب بالقول: إذا لم تنتهِ الحرب قريباً، فسنسعى إلى فتح طريق لهجرة جماعيّة إلى أوروبا. هذا الكلام، كان يخيف البعض أكثر مما يريحهم”.
وتجدر الإشارة إلى أن المسيحيين كانوا يشكلون 12% من سكان حلب، أي نحو 500 ألف نسمة، لم يبقَ منهم اليوم إلا نحو 70 ألفاً.
المهندس نبيل إسحق من سكان مدينة حلب، بالنسبة إليه، “نعيش الميلاد اليوم كما يعيش المسلمون في سورية فطرهم وأضحاهم، بقليل من الفرح وكثير من الحزن”. ولا ينسى التشديد على “الظروف الاقتصاديّة القاتلة التي يعاني منها الجميع في داخل المدينة. فلا كهرباء ولا ماء ولا غاز. حتى الدواء، ندر”.
من جهتها، تبدو دمشق أفضل حالاً من حلب، هي التي لا تعاني حصاراً خانقاً. وقد قررت بعض العائلات الدمشقيّة التوجّه إلى لبنان هذا العام، للاحتفال بعيد الميلاد في مكان “آمن” لا تناله قذائف هاون مجهولة المصدر، ولا تختلط فيه أجراس الكنائس بأزيز الرصاص والقصف الآتي من كل مكان.
عائلة ماريا من تلك العائلات. تقول: “على الرغم من كل الازدحام والمعاناة على الحدود اللبنانيّة-السوريّة، إلا أننا فضلنا الاحتفال عند أقاربنا في مدينة جبيل”. تضيف: “بصراحة، أرى أن العيد أجمل بعيداً عن دمشق. هنا تشعر بالفرح وتلمسه حقيقة”.
إلى ذلك، شهدت منازل شارع القصاع في دمشق ذات الأغلبية المسيحيّة في هذا العيد، إقبالاً على الزينة بعكس العامين الماضيَين. تقول أم سامي: “بمجرّد أن تشجعنا قبل أسبوعَين وعلقنا حبال المصابيح على واجهة المنزل ونصبنا شجرة الميلاد بكراتها الملونة على الشرفة، حتى لحق بنا أكثر من نصف المنازل”. تضيف: “الناس ملّوا الحرب. هم عطاش للفرح وإن كان سرقة”. وشجرة أم سامي تضاء ساعتَين لتطفأ أربع ساعات، كما حال التيار الكهربائي هنا.
أما شادي وهو طالب هندسة مدنيّة، فالعيد بالنسبة إليه أصبح افتراضياً كما كل شيء. يقول: “سنكتفي هذا العام بالطقوس الدينيّة في الكنائس والدعاء للرب، كي تنجلي هذه الغيمة عن بلدنا. فأي عيد هذا وثمة ملايين المهجرين وآلاف المعتقلين؟”. يضيف: “نصف أفراد أسرتي لاجئون في السويد. وكما في العامين السابقين، سنتواصل ونعايد بعضنا بعضاً على مواقع التواصل الاجتماعي”.
من جهتها، تشير سوسن السيّد من حي جرمانا في دمشق، إلى أن الناس قرروا كسر قيود الحرب وأحزانها. فنصبوا بمعظمهم أشجار الميلاد والمغارة، بعد سنوات من الامتناع الإرادي. وللمرّة الأولى، تجوّل بابا نويل مع جرسه في منطقة باب توما، وفي مناطق واقعة على خطوط التماس مثل صحنايا والطبالة”. وسوسن اكتفت بصناعة حلوى “العجوة”، بكميّة قليلة لتفرح أطفالها وللتوفير قدر المستطاع.
ويحاول صاحب أحد محال الحلويات في دمشق تبرير ارتفاع الأسعار الجنوني، بالقول إن “أسعار المواد الأساسيّة الخاصة بالحلويات مرتفعة على التاجر. سنبيع بخسارة إذا قررنا التخفيض أو بيعها برأس مالها. سيضيع حقنا وحق العمال”.
توحد عدد من فصائل مدينة حلب تحت مسمى “الجبهة الشامية”
أعلنت فصائل عسكرية عدة تعمل في حلب وريفها، عن تشكيل عسكري جديد توحدت فيه مجموعة من الألوية والكتائب تحت مسمى “الجبهة الشامية” وذلك بهدف توحيد الجهود العسكرية والتنسيق الذي وصف بــ عالي المستوى بين القوى العسكرية العاملة في مختلف جبهات حلب.
وضم التشكيل الجديد كلاً من الجبهة الإسلامية وتجمع فاستقم كما أمرت وجيش المجاهدين بالإضافة إلى حركة نور الدين الزنكي وجبهة الأصالة، وحسب مصادر ميدانية فإن توحيد هذه الفصائل تحت قيادة واحدة جاء بهدف تنفيذ عملية عسكرية ما زالت “سرية” ولم يتم الإعلان عنها بعد، وأن الأمر لا يتعلق بالمعارك الجارية حالياً بل قد يكون هنالك بعض المستجدات.
و ذكرت المصادر أن اجتماعات عدة عقدت بين هذه الفصائل خلال اليومين الماضين أسفرت عن إعلان “الجبهة الشامية” وأن من حضروا الاجتماع هم قيادات الفصائل المشاركة في “غرفة عمليات حلب” والتي شكلت من أجل منع النظام من تحقيق ما يصبو إليه في الإطباق على مدينة حلب وحصارها.
وحسب ناشطين فقد تم تعيين “عبد العزيز سلامة” الملقب “أبو جمعة” كــ أمير للجبهة، وهو قائد لواء التوحيد وقائد للجبهة الإسلامية، قاد المظاهرات السلمية في مدينة “عندان” في بدايات الثورة، كما أنه شخصية توافقية بالنسبة لجميع الأطراف المذكورة.
الجدير بالذكر أن العديد من الجبهات المشتعلة في حلب وريفها لم تطرأ عليها أية تغييرات منذ شهور مضت، حيث تندلع معارك في جبهة حندرات والملاح دون تحقيق نصر واضح لأية جهة، حيث أن التقدم والتراجع سواء للنظام أو لفصائل الحر قد يحدث مرات عديدة في يوم واحد.
بينما جبهة نبل والزهراء والتي بدأت عملياتها بتفجير مفخخة وبصاروخ “حمم” تبدو شبه خاملة بعد أن استمرت المعارك فيها لعدة أيام راح ضحيتها العديد من مقاتلي الحر وجبهة النصرة، لتصبح في طور الهدوء أو الاشتباكات المتقطعة أحياناً.





مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات رسائل تهديد للخائن قوية بعد تعرضك للخيانة
تهنئة عيد الفطر رسمية تهنئة عيد الفطر لزوجي عيدًا سعيدًا ومباركًا
تصبحين على خير حبيبتى رومنسيات تصبحين على خير يا غالية
مبروك المولود الف مبروك المولود ويتربي بعزكم
بوستات عن أصدقاء المصلحة امثال وحكم عن نفاق وخداع الأصدقاء
دعاء يشرح القلب دعاء يزيل الهم والخوف يجلب الرزق

الحزن يخيم على حلب بفعل الحرب والأضواء مطفئة في أعياد الميلاد




الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 13:03.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status