فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

أخبار الشرق الأوسط والعالم أخبار الخليج، أخبار عربية، أخبار السعودية، أخبار مصر، أحدث الأخبار

اخبار سوريا يوم الخميس 19/4/2012 - syria news 19-4-2012

اخبار سوريا يوم الخميس 19/4/2012 - syria news 19-4-2012 سوريا الان - سوريا لحظة بلحظة - اخر اخبار سوريا - احدث اخبار سوريا - اخبار سوريا اليوم - syria news

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
مبدع الاقسام العامة

 

B6 اخبار سوريا يوم الخميس 19/4/2012 - syria news 19-4-2012

اخبار سوريا يوم الخميس 19/4/2012 - syria news 19-4-2012

سوريا الان - سوريا لحظة بلحظة - اخر اخبار سوريا - احدث اخبار سوريا - اخبار سوريا اليوم - syria news - سوريا اليوم

هذه اهم اخبار دولة سوريا الشقيقة واخبار المقاومة السورية واخبار الثورة السورية المجيدة واخبار الثورة السورية لحظة بلحظة واخبار الصحف السورية واخبار موقع سيريانيوز واخبار المواقع السورية واخبار الجيش السورى الحر اليوم الخميس 19-4-2012 :

قالت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، يوم الخميس، إن الأزمة السورية تمثل خطرا على أمن دول حلف شمال الأطلسي "الناتو"، لأنها تحدث على الحدود مع الحلف، كما بينت أن الولايات المتحدة وحلفائها في "الناتو" يدعمون خطة المبعوث الدولي إلى سورية كوفي عنان، ودعوته لتأمين مهمة المراقبين في سورية.

وأوضحت كلينتون، في مؤتمر صحفي، بمقر "الناتو" في بروكسل، نقلته وكالة (انترفاكس) للانباء، أن "أراض تركية ولبنانية تعرضت للقصف منذ أسبوعين، من جهة سورية وإن تركيا، وهي العضو في حلف شمال الأطلسي، قد عانت من تدفق اللاجئين الذين تستضيفهم في أراضيها، وكذلك من القصف الذي أودى بحياة مواطنين تركيين".

وكانت مصادر تركية قالت الاسبوع الماضي، إن اشتباكات بين الجيش السوري ومسلحين معارضين في منطقة حدودية أدت إلى وفاة سوريين اثنين وجرح 21 شخصاً بينهم سوريون وأتراك، ما دفع بأنقرة استدعاء القائم بالأعمال السوري في أنقرة وطلبت منه وقف إطلاق النار فوراً.

وقال رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، الاسبوع الماضي، إن إطلاق النار من الجانب السوري على مخيم للاجئين السوريين في تركيا يشكل انتهاكا واضحا للحدود بين البلدين.

وكانت صحيفة "حريت" التركية، كشفت في وقت سابق أن اردوغان، عندما علق على حادثة إطلاق النار على مخيم اللاجئين السوريين التي وقعت مؤخرا، "حرض" حلف شمال الأطلسي "الناتو" على مساعدة بلاده في الدفاع عن الحدود.

فيما أكد حلف شمال الأطلسي" الناتو" أكد في أكثر من مناسبة أنه لا ينوي التدخل في الأزمة السورية، مشيرا إلى أن هذه الأزمة تختلف كثيرا عما حدث في ليبيا، إلا أنه أوضح أنه يأخذ أمن البلاد المنضوية فيه على محمل الجد.

وكانت إدارة الكوارث والطوارئ بمكتب رئيس الوزراء التركي أفادت، يوم الجمعة الماضي، أن عدد السوريين المقيمين الآن في تركيا وصل إلى 23835، وذلك بعد عبور نحو 3000 آلاف شخص خلال 24 ساعة الماضية، وذلك قبل أن يعلن مسؤول تركي عبور 700 مواطن سوري الحدود يوم السبت، ما يعني أن عدد اللاجئين وصل إلى 24535 لاجئ.

وفي سياق متصل، أكدت الوزيرة الأمريكية أن "الولايات المتحدة وحلفائها في حلف الناتو يدعمون خطة المبعوث الدولي إلى سورية كوفي عنان ودعوته لتأمين مهمة المراقبين في سورية".

ويواصل فريق بعثة المراقبين يوم الخميس، عمله لليوم الرابع على التوالي، حيث زار مدينة درعا للمرة الثانية، وذلك بعد أن قام الثلاثاء بجولة في المدينة والتقى بفعاليات في المحافظة.

وقالت كلينتون إن "المسؤولية عن استمرار العنف تقع ليس فقط على السلطات السورية، وإنما على أنصارها"، مشيرة إلى أنه "على الأخيرين أن يوضحوا لماذا يستأنف العنف كل مرة بعد وعود عديدة بوقفه".

ولا تزال تتوارد تقارير إعلامية تفيد بحدوث خروقات في بعض المناطق السورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ اعتبار من يوم الخميس الماضي الساعة 6 صباحا, وذلك بموجب المهلة التي حددتها خطة كوفي عنان .

وتتضمن خطة كوفي عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وتبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت , قرارا غربيا يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، والتي ستضم 30 مراقبا عسكريا غير مسلح, وذلك لمراقبة وقف أطلاق النار بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي إلى سورية كوفي عنان.

ويدعو القرار الحكومة السورية وكافة الاطراف الاخرى لتأمين ظروف العمل للمجموعة وضمان امنها دون تقييد حرية تنقلها والمنفذ الى مناطق البلاد, مشددا على ان المسؤولية الرئيسية عن ذلك تقع على عاتق السلطات السورية.

ولاقى تبني قرار إرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، من قبل مجلس الأمن الدولي ترحيبا دوليا، حيث أكدت العديد من الدول على ضرورة التنفيذ الكامل لخطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان حول الأزمة في سورية.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من عام تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.


اعتصم عدد من أعضاء حزب "سورية الوطن"، يوم الخميس، أمام وزارة الاقتصاد والتجارة احتجاجا على ارتفاع الأسعار وللمطالبة بلجان فعالة تراقب استقرارها وتضمن عودة أسعار المواد الغذائية على ما كانت عليه، في المقابل اعتبرت الوزارة أن هناك أسبابا موضوعية لارتفاع الأسعار محملة المواطن جزء من المسؤولية.

وطالب المعتصمون، في بيان سلم الى وزارة الاقتصاد وغرفة تجارة دمشق نسخة منه، "بضرورة تفعيل لجان المراقبة التموينية ونشر أسمائهم في مناطق توزعهم وزيادة عدد دوريات المراقبة وهواتف الشكاوى المخصصة للمواطنين مع التأكيد على جاهزيتها".

وشهدت الأسعار خلال العام الماضي موجة من الارتفاعات وصلة في بعض السلع إلى نحو 200%، بحسب تقارير، ما تسبب في ارتفاع تكلفة المعيشة بالنسبة لذوي الدخل المحدود.

ودعا البيان إلى "ضرورة ادراج سياسة التشهير العلني في الصحف الرسمية لكل من يتلاعب بلقمة عيش المواطن واتخاذ إجراءات قانونية صارمة بحق المحتكرين وإعلان اسمائهم الصريحة في وسائل الإعلام"، بحسب وكالة الأنباء السورية "سانا".

واعتبرت أمين عام الحزب مجد نيازي أن "الأزمة المعيشية للمواطن ناتجة عن استغلال بعض التجار للأزمة التي تعيشها سورية والتقصير الرقابي من الجهات المعنية لعدم قدرتها على إلزام التجار بأسعار القائمة التأشيرية التي تصدرها وزارة الاقتصاد".

وتصدر وزارة الاقتصاد قائمة تأشيرية بأسعار بعض المواد ضمن خطتها للحد من ارتفاع الأسعار، ويستند الفريق في اعداد القائمة التاشيرية إلى عدة معطيات وهي تكلفة الانتاج أو الاستيراد والفروقات الجغرافية بين المحافظات وسعر الصرف وهامش الربح ومتغيرات طارئة تؤثر على بنود التكلفة, حيث تعتمد النشرة من قبل الوزارة في معرض تطبيقها في أسواق جميع المحافظات وتنشر في وسائل الاعلام الرسمية ليطلع عليها المواطن،الأمر الذي يقول عنه مواطنين إنه إجراء منقوص بسبب قلة المتابعة وعدم التزام التجار.

من جانبه، رأى مسؤول العلاقات العامة بالحزب لؤي مردم بيك أن "هناك سلعا ارتفعت أسعارها دون أي مبرر إضافة لوجود تقصير وتلاعب من أكثر من طرف"، داعيا "الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص الى العمل بحزم والمحاسبة وعدم السماح للتجار التلاعب بلقمة المواطن".

في حين، قال مدير حماية المستهلك بوزارة الاقتصاد عادل سلمو إن "المواطن نفسه أسهم بخلق أزمة عبر اقباله على شراء كميات كبيرة من بعض المواد الغذائية وزيادة الطلب على منتجات بعينها ما تسبب برفع الأسعار إضافة إلى استغلال بعض التجار للأزمة من خلال التلاعب بالأسعار ورفعها بشكل غير مبرر".

وقال سلمو إن "الوزارة تعمل كفريق واحد لخدمة المواطن عبر المتابعة اليومية للأسواق"، معتبراً أن "هناك أسبابا موضوعية ومبررة لارتفاع الأسعار نتيجة الظروف التي تعيشها البلاد إضافة إلى الخلل بين العرض والطلب وارتفاع أسعار الصرف وصعوبة نقل المنتجات مابين المحافظات ما تسبب في ارتفاع أسعارها ايضا وزيادة تكاليف بعض الخضروات التي تنتج في غير موسمها".

وبين سلمو أن "الوزارة تدرك كل هذه الأمور وتتابع على مدار الساعة الأسواق عبر تشديد الرقابة عليها بالمحافظات كافة".

وأعلنت هيئة المنافسة ومنع الاحتكار في دراسة لها، نشرت قبل أيام، أن ارتفاع أسعار أغلب المواد يعود إلى الأوضاع الاستثنائية التي أدت إلى وقف أو تخفيض الإنتاج ولاسيما في حمص وحماة وإدلب وريف دمشق ودرعا، كما يعود إلى انخفاض سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية الأمر الذي انعكس على أسعار المنتجات المستوردة أو المنتجة محلياً.

يشار إلى الحكومة أعلنت عدة مرات عن نيتها عن العمل على خفض الأسعار، لكن الأسعار تابعت مسيرتها في تصاعد دائم، الأمر الذي اعتبره عدد من المسؤولين بأنه ارتفاع غير مبرر والسبب احتكار البعض للسلع.


قال وزير الخارجية الفرنسي الان جوبيه, اليوم الخميس, إن بعثة المراقبة الدولية في سورية تحتاج إلى 300 – 400 فرد لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد, فيما أشار إلى أن المشاركين في لقاء باريس الوزاري سيبحثون إجراءات شديدة في حال لم تنفذ السلطات السورية خطة السلام التي وضعها كوفي عنان.

ونقلت وكالة الانباء "رويترز" عن الوزير جوبيه قوله, في مؤتمر صحفي, إن " بعثة المراقبة التابعة للأمم المتحدة في سوريا ستحتاج ما بين 300 و400 شخص للإشراف على مراقبة الهدنة بشكل ملائم".

وتبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت , قرارا غربيا يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، والتي ستضم 30 مراقبا عسكريا غير مسلح, وذلك لمراقبة وقف إطلاق النار بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي إلى سورية كوفي عنان.

ولاقى تبني قرار إرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، من قبل مجلس الأمن الدولي ترحيب دولي، حيث أكدت العديد من الدول على ضرورة التنفيذ الكامل لخطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان حول الأزمة في سورية.

وكان الأمين العام للأمم المتحدة باني كي مون أعلن , يوم الأربعاء, أن بعثة المراقبة الموسعة التابعة للأمم المتحدة لسوريا سوف تتألف من مجموعة أولية تضم 300 مراقبا.

ويواصل فريق المراقبين الدوليين مهمته في سورية, مع وصول عناصر جدد, ليرتفع بذلك عدد أعضاء الفريق, يوم الأربعاء, إلى 7, وسط توقعات بوصول المزيد من مراقبي وقف إطلاق النار خلال الأيام المقبلة.

ووصل أول 5 مراقبين دوليين إلى سورية يوم الأحد الماضي، على أن يلحق بهم الباقون في الأيام المقبلة، لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد , وذلك بموجب قرار من مجلس الأمن الدولي.

وعن اجتماع باريس الوزاري , اعلن جوبيه ان "المشاركين بهذا اللقاء سيبحثون اجراءات طارئة يمكن اتخاذها اذا فشلت خطة السلام التي تدعمها الامم المتحدة".

وتستضيف فرنسا, اليوم الخميس, اجتماع لوزراء خارجية في باريس، يشارك فيه وزراء خارجية الولايات المتحدة وتركيا وقطر، لبحث وقف إطلاق النار في سورية .

وكانت العاصمة الفرنسية باريس استضافت, يوم الثلاثاء الماضي, اجتماعا لمناقشة العقوبات المفروضة على سورية وسبل إنجاحها وتنفيذها .

وحاولت فرنسا مؤخرا, بالتعاون مع عدة دول غربية, استصدار قرارين في مجلس الأمن الدولي يدين العنف في سورية ويؤيد مبادرة للجامعة العربية بشان سورية, إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب استخدام كل من روسيا والصين حق النقض "الفيتو".

وكانت دول غربية عدة, إضافة إلى فرنسا, اتخذت في الآونة الأخيرة حزمة من العقوبات، بحق سورية، فيما أشارت مصادر رسمية سورية إلى أن العقوبات غير إنسانية وموجهة ضد الشعب السوري بالدرجة الأولى.

وأدانت فرنسا في أكثر من مناسبة ما يجري في سورية, نافية اعتزامها شن أي حملات عسكرية على الأراضي السورية دون قرار أممي أو تفويض من مجلس الأمن يجيز ذلك, كما قررت الشهر الماضي إغلاق سفارتها في سورية بسبب ما أسمته استمرار "القمع" في البلاد.

وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الخميس، نظراءه في دول حلف شمال الاطلسي "الناتو" إلى التخلي عن توقعاتهم الخاصة بفشل خطة المبعوث الدولي كوفي عنان الخاصة بحل الازمة السورية، داعيا الى دعم دولي قوي للخطة، كما أشار إلى أن الوضع في سوريا غير مستقر.

وقال لافروف، في تصريحات صحفية، عقب اجتماعه مع وزراء خارجية دول (الناتو) نقلتها وسال إعلام، إنني "دعيت خلال اجتماعي مع وزراء خارجية الناتو إلى التخلي عن التوقعات الخاصة بفشل خطة عنان في سوريا"، مطالبا جميع الدول لاسيما التي لديها علاقات متوترة مع النظام السوري بـ"دعم هذه الخطة من اجل انجاحها".

وكان لافروف, قال يوم الأربعاء, إن أطراف في المجتمع الدولي مازالت تتمنى فشل خطة عنان, وقد لاحظت شخصيا كيف أن عددا من زملائي انزعجوا عندما علموا بموافقة الحكومة السورية على خطة عنان.

واتهم لافروف العديد من الدول بـ"تسليح جماعات المعارضة السورية"، محذرا من أن "مثل الخطوات ستنشر جوا من عدم الاستقرار والاضطرابات في الدول المجاورة لسوريا".

ودعا لافروف في وقت سابق، إن أطراف في المجتمع الدولي إلى التأثير على جماعات المعارضة السورية المسلحة لمنعها من القيام باستفزازات لإفشال الهدنة المعقودة بين دمشق والمبعوث الاممي كوفي عنان, فيما أشار إلى أن مجلس الأمن الدولي هو مخول فقط بتقييم تنفيذ خطة عنان في سورية.

ورحبت عدة دول مؤخرا, وعلى رأسها روسيا, بمهمة كوفي عنان إلى سورية الهادفة إلى حل أزمتها بالطرق السلمية السياسية, كما أبدت دعمها للمقترحات والخطط التي وضعها من اجل إنهاء الأزمة، فيما قالت دول أخرى أنها تنتظر الأفعال وليس الأقوال، في حين تشكك المعارضة في التزام السلطات بتطبيق الخطة.

ولا تزال توارد تقارير إعلامية عن وقوع بعض الخروقات في عدة مناطق في سورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ اعتبار من يوم الخميس الماضي الساعة 6 صباحا, وذلك بموجب المهلة التي حددتها خطة كوفي عنان .

وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف دعا، يوم الثلاثاء، إلى الإسراع في نشر المراقبين الدوليين في سورية , معربا عن أسفه للتباطؤ الذي حصل في النظر في هذا الموضوع.

ويواصل فريق بعثة المراقبين يوم الخميس، عمله لليوم الرابع على التوالي، حيث زار مدينة درعا للمرة الثانية، وذلك بعد أن قام الثلاثاء بجولة في المدينة والتقى بفعاليات في المحافظة.

وكانت عناصر جديدة من بعثة المراقبين وصلت يوم الأربعاء إلى دمشق، ليرتفع بذلك عدد أعضاء الفريق اليوم إلى 7, وسط توقعات بوصول المزيد من مراقبي وقف إطلاق النار خلال الأيام المقبلة.

ووصل أول 5 مراقبين دوليين إلى سورية يوم الأحد الماضي، على أن يلحق بهم الباقون في الأيام المقبلة، لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد , وذلك بموجب قرار من مجلس الأمن الدولي .

وتبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت , قرارا غربيا يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، والتي ستضم 30 مراقبا عسكريا غير مسلح, وذلك لمراقبة وقف أطلاق النار بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي إلى سورية كوفي عنان.

ولاقى تبني قرار إرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، من قبل مجلس الأمن الدولي ترحيبا دوليا، حيث أكدت العديد من الدول على ضرورة التنفيذ الكامل لخطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان حول الأزمة في سورية.

ويأتي اجتماع لافروف مع نظرائه في الدول الاعضاء في حلف "الناتو" بمناسبة مرور 15 عاما على التوقيع على الاتفاق التأسيسي بين (ناتو) وروسيا والذي تمخض عنه مجلس ناتو - روسيا للتعاون.

وتعتبر روسيا من أكثر الدول المؤيدة والداعمة لسورية والرافضة اتخاذ أي قرار دولي يهدد بفرض إجراءات أممية ضدها, منوهة بالمشاريع الإصلاحية التي اتخذتها القيادة السورية, كما انتقدت مؤخرا تشديد عدة دول غربية والمعارضة السورية على تنحي الرئيس بشار الأسد عن الحكم;.

واستخدمت روسيا مع الصين مؤخرا حق النقض "الفيتو" مرتين ضد قرارين بشان سورية في مجلس الأمن الدولي الأول يدين "العنف" في البلاد والثاني يدعم ويؤيد المبادرة العربية الجديدة, الأمر الذي أثار انتقادات دولية شديدة.


وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.

وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات



قدرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، يوم الخميس، عدد اللاجئين المسجلين لديها ممن فروا من سوريا إلى الدول المجاورة "هربا من العنف"، منذ بداية الأزمة حتى منتصف نيسان الحالي بـ"أكثر من 55 الفا"، لافتة الى أن عدد اللاجئين السوريين المسجلين لديها في الاردن بلغ 12 الفا و500 لاجىء، مرجحة ارتفاع هذا العدد.

وقالت المفوضية، في تقرير نشرته على موقعها الالكتروني، إن "عدد اللاجئين المسجلين لديها ممن فروا من سوريا هربا من العنف منذ بداية الأزمة الى الأردن ولبنان وتركيا والعراق يقدر بـأكثر من 55 الفا حتى منتصف نيسان الحالي، ما يضع عبئا متزايدا على الحكومات والمجتمعات".

وازدادت أعمال العنف والعمليات العسكرية في سوريا في الأشهر الأخيرة خاصة في محافظات حمص وادلب ودرعا وحماة, ما أدى إلى زيادة وتيرة تدفق اللاجئين إلى لبنان والأردن وتركيا, وفقا للأمم المتحدة.

وكان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قال منذ ايام، إن مليون شخص على الأقل نزحوا إلى داخل سوريا وإلى دول أخرى مجاورة خلال الأشهر الـ13 الماضية منذ بداية الأزمة.

وأعربت مجموعة الثماني وعدد من المنظمات الإنسانية التي شاركت في اجتماع المجموعة مؤخرا، عن دعمهم لفكرة تقديم مساعدات دولية للاجئين السوريين.وكانت وزارة الداخلية دعت يوم الخميس الماضي، المواطنين الذين اضطروا رغما عن إرادتهم إلى مغادرة بيوتهم، سواء داخل القطر أو إلى دول مجاورة، إلى العودة إليها وعدم الالتفات للدعايات والأخبار المضللة.

وفي سياق متصل، قالت المفوضية إن "حوالى 12500 سوري سجلوا لدى المفوضية حتى منتصف نيسان 2012"، مضيفة انه "من المتوقع ان تزيد هذه النسبة".

وكانت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين في الأردن أكدت في وقت سابق أن أعداد اللاجئين السوريين المسجلين لديها، منذ اندلاع الأحداث في سورية، ازداد بشكل غير مسبوق مؤخرا، ليصل إلى 10 آلاف لاجئ، ما بين مسجلين رسميا وآخرين في الانتظار، طلبوا تسجيل أسمائهم.

وكان وزير الدولة لشئون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، راكان المجالي، أوضح يوم الاثنين الماضي، أن عدد اللاجئين السوريين المقيمين بالأردن، بلغ منذ منتصف شهر آذار من العام الماضي، 98 ألفا و800 لاجئ، جراء أحداث العنف التي تشهدها سوريا.

واشارت المفوضية إلى ان "الحكومة الاردنية والمفوضية تعتقدان ان هناك عشرات الآلاف من السوريين من الفئات الأكثر ضعفا في المملكة".

وبينت أن "العديد من اللاجئين وصلوا بموارد مالية محدودة لتغطية الاحتياجات الاساسية، اما اولئك الذين تمكنوا في البداية من الاعتماد على مدخراتهم او دعم تلقوه من عائلات مضيفة، فهم الآن بحاجة للمساعدة على نحو متزايد".

وكان الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية، أيمن المفلح أكد، يوم الأحد الماضي، عدم جود مخيمات في بلاده تؤوي السوريين، موضحا أن هناك مواقع مقترحة لإقامة مثل المخيمات، ولكن لم يتم افتتاحها.

وكانت الحكومة الأردنية قدرت كلفة استضافة اللاجئين السوريين بنحو 200 مليون دولار، وطلبت المزيد من المساعدات من المجتمع الدولي لهذه الغاية.

فيما كان ممثل المفوضية العليا لشؤون اللاجئين لدى الأردن اندرو هاربر أوضح الأحد أن المبلغ الذي طلبته المفوضية للأردن سابقا، والبالغ 40 مليون دولار، يعد ضئيلا، نظرا للحاجات المتعددة للأردن في هذا الصدد.

وكان مصدر حكومي أردني قال في وقت سابق ، إن مفوضية شؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة والدول الداعمة قررت مساعدة الأردن بمبلغ 40 مليون دولار لقاء استضافة نحو 100 ألف سوري.

وأعلنت عدة دول عربية وغربية في الآونة الأخيرة عن تبرعها بمبالغ نقدية لمساعدة اللاجئين السوريين في الدول المجاورة الذي فروا من أعمال عنف في مناطق حدودية.وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد الضحايا في سورية بنحو 9000 شخصا، بحسب آخر إحصائية لها في نهاية آذار الماضي، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.


يواصل فريق بعثة المراقبين عمله لليوم الرابع على التوالي، حيث زار اليوم الخميس مدينة درعا للمرة الثانية، وذلك بعد أن قام الثلاثاء بجولة في المدينة والتقى بفعاليات في المحافظة.

وذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) أن "الفريق زار محافظة درعا، بعد يوم من قيامه من زيارة منطقتي زملكا وعربين في ريف دمشق واستمع إلى عدد من المواطنين فيهما".

وكان عدد من المراقبين الدوليين، قاموا يوم الثلاثاء، بزيارة مدينة درعا في جولة للإطلاع على الأوضاع فيها، التقوا خلالها محافظها.

وأفادت وسائل إعلام محلية ووكالات أنباء، يوم الأربعاء، أن إطلاقا للنار وقع في بلدة عربين بمحافظة دمشق خلال زيارة لمراقبي الأمم المتحدة، فيما نفى قائد فريق المراقبة الأولي المغربي أحمد حميش حدوث إطلاق نار على سيارتي الفريق.

وكانت عناصر جديدة من بعثة المراقبين وصلت يوم الأربعاء إلى دمشق، ليرتفع بذلك عدد أعضاء الفريق اليوم إلى 7, وسط توقعات بوصول المزيد من مراقبي وقف إطلاق النار خلال الأيام المقبلة.

ووصل أول 5 مراقبين دوليين إلى سورية يوم الأحد الماضي، على أن يلحق بهم الباقون في الأيام المقبلة، لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد , وذلك بموجب قرار من مجلس الأمن الدولي .

وكان رئيس فرقة المراقبين الدوليين في سوريا العقيد المغربي أحمد حميش، طالب يوم الأربعاء، جميع الأطراف للتعاون مع المراقبين لأجل إتمام مهمتهم، نافيا توقيع برتوكول حول عمل المراقبين مع الحكومة السورية لأن "القرار الدولي لا ينص على ذلك"، وذلك بعد زيارته لعدد من المناطق في ريف دمشق.

وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية، جهاد مقدسي، يوم الأربعاء، أنه "تم الاتفاق على نحو 90% من بنود بروتوكول الذي ينظم عمل بعثة المراقبين الدوليين في سوريا".

وتبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت , قرارا غربيا يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، والتي ستضم 30 مراقبا عسكريا غير مسلح, وذلك لمراقبة وقف أطلاق النار بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي إلى سورية كوفي عنان.

ويدعو القرار الحكومة السورية وكافة الاطراف الاخرى لتأمين ظروف العمل للمجموعة وضمان امنها دون تقييد حرية تنقلها والمنفذ الى مناطق البلاد, مشددا على ان المسؤولية الرئيسية عن ذلك تقع على عاتق السلطات السورية.

ولاقى تبني قرار إرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، من قبل مجلس الأمن الدولي ترحيب دولي، حيث أكدت العديد من الدول على ضرورة التنفيذ الكامل لخطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان حول الأزمة في سورية.ولا تزال تتوارد تقارير إعلامية تفيد بحدوث خروقات في بعض المناطق السورية, بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ اعتبار من يوم الخميس الماضي الساعة 6 صباحا, وذلك بموجب المهلة التي حددتها خطة كوفي عنان .

وتتضمن خطة كوفي عنان, التي وافقت عليها السلطات السورية والمعارضة, وقف العنف وإيصال مساعدات إنسانية وبدء حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.

وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث قدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا، في نهاية آذار، بأنه تجاوز الـ9 ألاف شخصا، فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 ألاف شخص مع نهاية آذار، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.حوار والإفراج عن المعتقلين, والسماح للإعلاميين بالإطلاع على الأوضاع فيها.






أفادت الخارجية الروسية, اليوم الخميس, أن موسكو تنوي زيادة عدد ممثليها ضمن مجموعة المراقبين الدوليين في سورية إلى 4 أشخاص.

ونقلت قناة "روسيا اليوم", على موقعها الالكتروني, عن ميخائيل بوغدانوف المبعوث الخاص للرئيس الروسي في الشرق الأوسط قوله إن " روسيا تعتزم زيادة الحضور الروسي في بعثة المراقبين الدوليين في سورية إلى 4 أشخاص", مشيرا إلى انه يوجد ممثل روسي واحد في مجموعة المراقبين الدوليين في سورية, ويبحث الآن موضوع إرسال 3 ضباط آخرين من البعثة العاملة في إفريقيا".

وكان نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف أعلن، يوم الأربعاء، أن روسيا قد تزيد من عدد مراقبيها في إطار بعثة المراقبة الأممية في سورية.

وأضاف بوغدانوف, الذي يشغل منصب نائب وزير الخارجية, "نحن نجري الآن اتصالات مكثفة مع وزارة الدفاع الروسية لأن مسألة تواجد مراقبينا في سورية تقع ضمن صلاحيات هذه الوزارة, ونحن ننطلق من أن المراقبين الثلاثة يقفون على أهبة الاستعداد للعمل ويوجدون في المنطقة, وإذا ما تطلب الأمر زيادة عددهم فسيبحث ذلك".

وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف دعا، يوم الثلاثاء، إلى الإسراع في نشر المراقبين الدوليين في سورية , معربا عن أسفه للتباطؤ الذي حصل في النظر في هذا الموضوع.ويواصل فريق المراقبين الدوليين مهمته في سورية, مع وصول عناصر جدد, ليرتفع بذلك عدد أعضاء الفريق, يوم الأربعاء, إلى 7, وسط توقعات بوصول المزيد من مراقبي وقف إطلاق النار خلال الأيام المقبلة.ووصل أول 5 مراقبين دوليين إلى سورية يوم الأحد الماضي، على أن يلحق بهم الباقون في الأيام المقبلة، لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد , وذلك بموجب قرار من مجلس الأمن الدولي .وتبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت , قرارا غربيا يقضي بإرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، والتي ستضم 30 مراقبا عسكريا غير مسلح, وذلك لمراقبة وقف أطلاق النار بموجب خطة المبعوث الاممي والعربي إلى سورية كوفي عنان.ولاقى تبني قرار إرسال المجموعة الأولى من المراقبين إلى سورية، من قبل مجلس الأمن الدولي ترحيب دولي، حيث أكدت العديد من الدول على ضرورة التنفيذ الكامل لخطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة كوفي عنان حول الأزمة في سورية.وتعتبر روسيا من أكثر الدول المؤيدة والداعمة لسورية والرافضة اتخاذ أي قرار دولي يهدد بفرض إجراءات أممية ضدها, منوهة بالمشاريع الإصلاحية التي اتخذتها القيادة السورية, كما انتقدت مؤخرا تشديد عدة دول غربية والمعارضة السورية على تنحي الرئيس بشار الأسد عن الحكم.واستخدمت روسيا مع الصين مؤخرا حق النقض "الفيتو" مرتين ضد قرارين بشان سورية في مجلس الأمن الدولي الأول يدين "العنف" في البلاد والثاني يدعم ويؤيد المبادرة العربية الجديدة, الأمر الذي أثار انتقادات دولية شديدة.وكانت عدة دول عربية وغربية حثت روسيا في أكثر من مناسبة على تغيير موقفها حيال الأحداث التي تجري في سورية, إلا أن موسكو متمسكة بموقفها الداعي إلى حل الأزمة السورية عبر الحوار السياسي, بعيدا عن اي تدخل خارجي.وتقول الأمم المتحدة إن عدد ضحايا الاحتجاجات وصل إلى 9000 شخصا , فيما قالت مصادر رسمية سورية أن عدد الضحايا تجاوز 6 آلاف بينهم أكثر من 2500 من الجيش والأمن، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك. وتشهد عدة مدن سورية منذ 13 شهرا تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن, حيث تتهم السلطات السورية "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".


مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات رسائل تهديد للخائن قوية بعد تعرضك للخيانة
تهنئة عيد الفطر رسمية تهنئة عيد الفطر لزوجي عيدًا سعيدًا ومباركًا
تصبحين على خير حبيبتى رومنسيات تصبحين على خير يا غالية
مبروك المولود الف مبروك المولود ويتربي بعزكم
بوستات عن أصدقاء المصلحة امثال وحكم عن نفاق وخداع الأصدقاء
دعاء يشرح القلب دعاء يزيل الهم والخوف يجلب الرزق

اخبار سوريا يوم الخميس 19/4/2012 - syria news 19-4-2012


أدوات الموضوع


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 15:23.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status