أقوى الحكم والأقوال والأحاديث الصحيحة التي قالها الفاروق عمر رضي الله عنه , حكم عمر بن الخطاب وأشهر أقواله رضي الله عنه عمر بن الخطاب الذي بلغت شهرته الآفاق وسمع
حكم عمر بن الخطاب وأشهر أقواله رضي الله عنه , مقتطفات من روائع الفاروق
أقوى الحكم والأقوال والأحاديث الصحيحة التي قالها الفاروق عمر رضي الله عنه , حكم عمر بن الخطاب وأشهر أقواله رضي الله عنه عمر بن الخطاب الذي بلغت شهرته الآفاق وسمع به أهل الدنيا ، وخلده التاريخ الإسلامي كشخصية من أعظم الشخصيات المسلمة وقائد من أعظم قادة المسلمين ، عرف عنه العدل والتقوى بعد النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر الصديق رضي الله عنه
عمر بن الخطاب
حكم عمر بن الخطاب
اعتزل ما يؤذيك، وعليك بالخليل الصالح، وقلما تجده، وشاور في أمرك الذين يخافون الله..
بحسب المرء من الكذب أن يحدث بكل ما سمع …!
“الاستقامة : أن تستقيم على الأمر والنهي ، ولا تَرُوغ رَوَغانَ الثعالب .”
من كتم سره كان الخيار في يده.
ما وجد أحد في نفسه كبر إلا من مهانة يجدها في نفسه
“نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فمن أبتغي العزة بغيره اذله الله”.
“الشتاء غنيمة العابدين”
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (عليك بإخوان الصدق، فعش في أكنافهم ، فإنهم زينةٌ في الرخاء ، وعدةٌ في البلاء) رواه ابن حبان في روضة العقلاء
أشهر أقوال عمر رضي الله عنه
عجبت لمن أنكر
قال #الفاروق رضي الله عنه : ((أقبح النساء السلفع )) أي الجريئة على الرجال ولا تستحيي منهم
قال عمر بن الخطاب: ” سيأتي أناس يجادلونكم بشبهات القرآن، فخذوهم بالسنن، فإن أصحاب السنن أعلم بكتاب الله “
﴿ أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى ﴾ قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : هم الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها !
لاتغرنكم طنطنة الرجل بالليل.. “يعني صلاته” الرجل من أدى الأمانة إلى من أئتمنه، ومن سلم المسلمون من لسانه ويده
قال عمر الفاروق : ( لا يكن حبُّك كلفاً، ولا بغضُك تلفاً ) قيل له: كيف ذاك؟ قال: ( إذا أحببت كلفتَ كلفَ الصبي، وإذا أبغضتَ أحببتَ لصاحبك التلفَ )
مقتطفات من روائع الفاروق
كان عمر إذا نهى الناس عن شيءٍ جمَع أهله و قال: “إني قد نهيت الناس عن كذا و كذا و إنّهم إنّما ينظرون إليكم نظر اللحم إلى الطّير. فإن وقعتم وقعوا، وإن هبتم هابوا، و أيمّ الله لا أوتى برجلٍ منكم فعل الذي نهيتُ عنه إلا أضعفت عليه العقوبة، لمكانه منّي فمن شاء فليتقدم و من شاء فليتأخر”
كتب عمر إلى عامله إلى أبي موسى الأشعري “أما بعد،فإن القوة في العمل أن لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد،فإنكم إن فعلتم ذلك، تداركت عليكم الأعمال فلا تدرون أيها تأخذون فأضعتم،فإن خيرتم بين أمرين، أحدهما للدنيا والآخر للآخرة،فاختاروا أمر الآخرة على أمر الدنيا فإن الدنيا تفنى والآخرة تبقى”
قال عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه: لا تعرضنَّ فيما لا يعنيك، واعتزل عدوَّك، واحتفظ مِن خليلك إلَّا الأمين، فإنَّ الأمين مِن القوم لا يعدله شيء، ولا تصحب الفاجر يعلِّمك مِن فجوره، ولا تفش إليه سرَّك، واستشر في دينك الذين يخشون الله عزَّ وجلَّ.
كان عمر في سفر فرأى قوماً ينتابون مكاناً للصلاة فقال: ما هذا؟ قالوا: مكان صلى فيه رسول الله ﷺ فقال: “إنَّما هلك من كان قبلكم بهذا، أنّهم اتخذوا آثار أنبيائهم مساجد، من أدركتهُ الصلاة فليصلِّ و إلا فليمضِ” أحمد ابن تيمية النميري، مجموع الفتاوى